وفي خطوة تصعيدية جديدة تجاه طهران، وقع الرئيس الأمريكي توجيهاً وصفه بـ”الشديد” يهدف إلى إعادة تفعيل سياسة “الضغط الأقصى” على إيران، مما يشير إلى تصعيد محتمل في التوتر بين البلدين.
وجاءت هذه القرارات في إطار سلسلة من الإجراءات التي تتخذها إدارة ترامب لإعادة تشكيل العلاقات الأمريكية مع المنظمات الدولية والتعامل مع الملفات الإقليمية الحساسة في الشرق الأوسط.
ويعكس قرار الانسحاب من مجلس حقوق الإنسان وتجميد تمويل الأونروا موقفاً أمريكياً متشدداً تجاه المؤسسات الدولية، في حين يمثل التوجيه الجديد بشأن إيران استمراراً لسياسة المواجهة مع طهران.