تتأرجح الولايات المتحدة على حافة التوتر الاقتصادي والسياسي في مشهد يتشابك فيه الصراع الاقتصادي مع التوترات الانتخابية في ظل اقتراب انتخابات أمريكا 2024.
ليتصدر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب الساحة بهجومه القوي على إدارة الرئيس الحالي، جو بايدن ونائبته كامالا هاريس.
فبينما تشتعل الأسواق العالمية بالأزمات، لم يتردد ترامب في استغلال هذه الفوضى لتعزيز هجومه على الإدارة الأمريكية، من خلال اتهامهم بتدمير الاقتصاد العالمي.